بعد التحيهكلنا نعرف لما للرياضه من دور فاعل فى العلاقات الاجتماعيه ولما من الرياضه من فوائد تربويه وصحيه تعود بالنفع على ممارسيها ومحبيها وللاسف الشديد عندما نرى متل هده الترهات من اشخاص لاعلاقه لهم بالدور الرياضى اصلا وهم ليسو باهل الاختصاص بل احيانا ينعدم ضميرهم الانسانى ويتحول الى ضمير معادى للرياضه الساميه والاخلاق النبيله..وما حصل من قصه مع رياضى فى عمر الزهور وهو صاعد للفريق الاول ليوقع عقدع الجديد مع احد الانديه الليبيه ..وبعد اخد وجدب مع مشرف الالعاب الجماعيه الدى لم يتمكن من اقناع الرياضى المدكور قام المشرف بوضع اوراق وبطاقه الرياضى فى انبوبه زجاجيه مغلقه فى مكتبه بعد تمزيقها ووضعها على الطاوله بجانبه وعندما سال احد الاخوه المشرفه ما هدا وما الدى بداخل الزجاجه فرد المشرف قائلا مستهزيا هده اوراق اللاعب فلان وتصاوير ه تو .نوريه ما يبيش يوقع معانا احنا وهده هو مستواه هو واوراقه فى الزجاجه تقعد زى المتحف هكى بيش مره اخرى يعرف كيف يتكام معنا والنادى فوق الجميع ....فعلا اخوتى انها واقع وحقيقه مره ونحن نكتب هكدا افعال لا تمت للرياضه بصله بل تم الى صاحبها الدى دخل دللك المجال متنا سيا الاخلاق الحميده والاعراف والقوانين للعقود مخالفا كل ما تنص عليه اللوائح والقوانيين الرياضيه بل جعل من نفسه اداء طيعه لاعمال شريره نفقد بها مواهبنا الشابه المتعطشه لكوره القدم ..وما هكدا يكون التعامل مع الرياضيين لانهم فى الاخير هم ابناء هدا الوطن ومهما حصل من الرياضى فيبقى ابن ليبيا ويبقى التصرف السليم من المشرف قبل الرياضى سواء وقع العقد ام لا يوقع عدار فليس هكدا الرياضه ..ونرد على صاحبنا ونقول ..انما الامم اخلاق ان دهبت اخلاقهم دهبوا..ولكم التعليق