الرئيسية
تشهد الملاعب القطرية غدا الخميس إقامة خمس مباريات ضمن منافسات المرحلة الحادية والعشرين في دوري الدرجة الأولى لكرة القدم حيث يلتقي قطر مع السيلية والسد مع الوكرة والريان مع الخور والشمال مع أم صلال والعربي مع الغرافة.
ويتربع الغرافة على قمة الدوري حتى الآن برصيد 52 نقطة يليه السد حامل اللقب برصيد 41 نقطة ثم أم صلال برصيد 32 نقطة والريان برصيد 30 نقطة والعربي برصيد 26 نقطة وقطر برصيد 25 نقطة والسيلية برصيد 23 نقطة والوكرة برصيد 20 نقطة والخور برصيد 16 نقطة وفي القاع يأتي فريق الشمال برصيد 15 نقطة.
وتعتبر جميع مباريات هذه المرحلة ذات أهميةقصوى لكل الفرق خاصة تلك التي تقبع في قاع الجدول وتواجه خطر الهبوط لدوري الدرجة الثانية ، وهي منطقة اشتعل الصراع فيها بين أكثر من فريق. وبدأت تغييرات تحدث في بعض تلك الفرق سواء من ناحية التعاقد مع مدربين جدد أو لاعبين أيضا.
وستكون المباراة الأكثر أهمية عي التي تجمع بين الغرافة والعربي خاصة وأنها بين فريقين لهما الجماهيرية الكبيرة وبحكم أن الغرافة المتصدر وأقرب الفرق للتتويج هذا الموسم بعد المستوى الرائع للاعبيه بقيادة المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا ومن بينهم البرازيلي كليمرسون جي ، هداف البطولة والذي اقترب كثيرا من حسم لقب هداف الدوري بعد أن ارتفع رصيده إلى 23 هدفا ويتبقى له هدفان للتساوي مع الأرجنتيني جابرييل باتيستوتا والذي لعب بالدوري القطري وتوج بلقب أكبر الهدافين في الدوري بين صفوف العربي في موسم 2003/.2004
ويذكر أن أقرب اللاعبين حاليا من كليمرسون في التهديف هو لاعب السيلية ، البوركيني عبد الله سيسي والذي سيغيب عن الملاعب لنهاية الموسم للاصابة التي لحقت به.
ومن بين اللاعبين البارزين كذلك بصفوف الغرافة يأتي العراقي يونس محمود والمغربيان عثمان العساس وعبد الحق العريف والعماني فوزي بشير وسعد سطام الشمري والفرنسي من أصل جزائري أحمد مادوني ومصطفي عبدي.
أما العربي صاحب الجماهيرية الكبيرة فلم يقدم المستوى المأمول منه حتى الآن وخسر في مباراته الأخيرة أمام أم صلال 1/2 ليتجمد رصيده عند 26 نقطة. ويسعى العربي بشكل كبير للدخول في المربع الذهبي معتمدا على عدد من لاعبيه أبرزهم الأرجنتيني بيسكو ليتشي وإبراهيم الغانم ووليد حمزة.
وستكون المباراة بين السد والوكرة قوية هي الأخرى بعد تحسن حالة السد فنيا ومعنويا مع المدرب المغربي حسن حرمة الله ووجود لاعبين أكفاء بالفريق مثل الاكوادوري كارلوس تينيريو والعمانيين محمد ربيع وخليفة عايل إضافة إلى عودة خلفان إبراهيم خلفان للملاعب بقوة ومعه عبد الله كوني والمهاجم الشاب علي حسن عفيف والبرازيلي فيليبي جورج.
كما سيكون الوكرة مطالبا بتصحيح الأوضاع الصعبة التي يعيشها بعد الهزيمة القاسية الأخيرة التي مني بها أمام الغرافة 1/6 حيث جرى توجيه العديد من الاتهامات للاعبين والمدرب الفرنسي ريتشارد تاردي والذي يواجه موقفا صعبا للغاية بعد اتهام قائد الفريق نايف الخاطر له بأنه مدرب ضعيف الشخصية. وقامت إدارة نادي الوكرة خلال اليومين الماضيين بمحاولة علاج اللاعبين نفسيا ولم الشمل مجددا لعل وعسى يستعيد الفريق عافيته من جديد.
كذلك ستكون المباراة التي تجمع الريان مع الخور مثيرة بعد التحسن الكبير والانتصارات المستمرة التي حققها حديثا الريان صاحب القاعدة الجماهيرية العريضة بالدوحة وقيام المدرب البرازيلي باولو أوتوري بعلاج العديد من الثغرات داخل فريقه. ونفس الشيء في صفوف الخور بقيادة المدرب الفرنسي لوزانو ليون الذي ابتعد أخيرا عن المركز الأخير تاركا إياه لفريق الشمال. وفوز الخور غدا سيكون بمثابة طوق نجاة جديد له للابتعاد عن شبح الهبوط.
أما فريق الشمال فسيكون مطالبا في مباراته أمام أم صلال بتصحيح الأوضاع السيئة التي يعانيها بعد أن تراجع للقاع وأقيل مدربه البرازيلي أديلسون لويس فرناديز وجرى الاستعانة بمدرب قطاع الناشئين البرازيلي الآخر سيباستياو كارلوس والذي سيقود الفريق في المباراة الأولى ، أما أم صلال فيريد الفوز ليستمر في إحكام قبضته على المركز الثالث.
وفي المباراة التي تجمع بين قطر والسيلية سيسعى فريق قطر تحت قيادة البوسني جمال الدين موسوفيتش إلى تصحيح الأوضاع والعودة مجددا للمنافسة على الدخول في المربع الذهبي وإن كان هذا الهدف قد أصبح بعيد المنال نسبيا بعد الخسارة الأخيرة للفريق أمام الخور.
ويسعى السيلية إلى دخول منطقة الأمان ومن المنتظر أن يتم الدفع بلاعب جديد وهو البرازيلي ويليام جيلبرتو في المباراة أمام قطر ليشارك بدلا من البوركيني عبد الله سيسي المصاب.
كووورة
ويتربع الغرافة على قمة الدوري حتى الآن برصيد 52 نقطة يليه السد حامل اللقب برصيد 41 نقطة ثم أم صلال برصيد 32 نقطة والريان برصيد 30 نقطة والعربي برصيد 26 نقطة وقطر برصيد 25 نقطة والسيلية برصيد 23 نقطة والوكرة برصيد 20 نقطة والخور برصيد 16 نقطة وفي القاع يأتي فريق الشمال برصيد 15 نقطة.
وتعتبر جميع مباريات هذه المرحلة ذات أهميةقصوى لكل الفرق خاصة تلك التي تقبع في قاع الجدول وتواجه خطر الهبوط لدوري الدرجة الثانية ، وهي منطقة اشتعل الصراع فيها بين أكثر من فريق. وبدأت تغييرات تحدث في بعض تلك الفرق سواء من ناحية التعاقد مع مدربين جدد أو لاعبين أيضا.
وستكون المباراة الأكثر أهمية عي التي تجمع بين الغرافة والعربي خاصة وأنها بين فريقين لهما الجماهيرية الكبيرة وبحكم أن الغرافة المتصدر وأقرب الفرق للتتويج هذا الموسم بعد المستوى الرائع للاعبيه بقيادة المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا ومن بينهم البرازيلي كليمرسون جي ، هداف البطولة والذي اقترب كثيرا من حسم لقب هداف الدوري بعد أن ارتفع رصيده إلى 23 هدفا ويتبقى له هدفان للتساوي مع الأرجنتيني جابرييل باتيستوتا والذي لعب بالدوري القطري وتوج بلقب أكبر الهدافين في الدوري بين صفوف العربي في موسم 2003/.2004
ويذكر أن أقرب اللاعبين حاليا من كليمرسون في التهديف هو لاعب السيلية ، البوركيني عبد الله سيسي والذي سيغيب عن الملاعب لنهاية الموسم للاصابة التي لحقت به.
ومن بين اللاعبين البارزين كذلك بصفوف الغرافة يأتي العراقي يونس محمود والمغربيان عثمان العساس وعبد الحق العريف والعماني فوزي بشير وسعد سطام الشمري والفرنسي من أصل جزائري أحمد مادوني ومصطفي عبدي.
أما العربي صاحب الجماهيرية الكبيرة فلم يقدم المستوى المأمول منه حتى الآن وخسر في مباراته الأخيرة أمام أم صلال 1/2 ليتجمد رصيده عند 26 نقطة. ويسعى العربي بشكل كبير للدخول في المربع الذهبي معتمدا على عدد من لاعبيه أبرزهم الأرجنتيني بيسكو ليتشي وإبراهيم الغانم ووليد حمزة.
وستكون المباراة بين السد والوكرة قوية هي الأخرى بعد تحسن حالة السد فنيا ومعنويا مع المدرب المغربي حسن حرمة الله ووجود لاعبين أكفاء بالفريق مثل الاكوادوري كارلوس تينيريو والعمانيين محمد ربيع وخليفة عايل إضافة إلى عودة خلفان إبراهيم خلفان للملاعب بقوة ومعه عبد الله كوني والمهاجم الشاب علي حسن عفيف والبرازيلي فيليبي جورج.
كما سيكون الوكرة مطالبا بتصحيح الأوضاع الصعبة التي يعيشها بعد الهزيمة القاسية الأخيرة التي مني بها أمام الغرافة 1/6 حيث جرى توجيه العديد من الاتهامات للاعبين والمدرب الفرنسي ريتشارد تاردي والذي يواجه موقفا صعبا للغاية بعد اتهام قائد الفريق نايف الخاطر له بأنه مدرب ضعيف الشخصية. وقامت إدارة نادي الوكرة خلال اليومين الماضيين بمحاولة علاج اللاعبين نفسيا ولم الشمل مجددا لعل وعسى يستعيد الفريق عافيته من جديد.
كذلك ستكون المباراة التي تجمع الريان مع الخور مثيرة بعد التحسن الكبير والانتصارات المستمرة التي حققها حديثا الريان صاحب القاعدة الجماهيرية العريضة بالدوحة وقيام المدرب البرازيلي باولو أوتوري بعلاج العديد من الثغرات داخل فريقه. ونفس الشيء في صفوف الخور بقيادة المدرب الفرنسي لوزانو ليون الذي ابتعد أخيرا عن المركز الأخير تاركا إياه لفريق الشمال. وفوز الخور غدا سيكون بمثابة طوق نجاة جديد له للابتعاد عن شبح الهبوط.
أما فريق الشمال فسيكون مطالبا في مباراته أمام أم صلال بتصحيح الأوضاع السيئة التي يعانيها بعد أن تراجع للقاع وأقيل مدربه البرازيلي أديلسون لويس فرناديز وجرى الاستعانة بمدرب قطاع الناشئين البرازيلي الآخر سيباستياو كارلوس والذي سيقود الفريق في المباراة الأولى ، أما أم صلال فيريد الفوز ليستمر في إحكام قبضته على المركز الثالث.
وفي المباراة التي تجمع بين قطر والسيلية سيسعى فريق قطر تحت قيادة البوسني جمال الدين موسوفيتش إلى تصحيح الأوضاع والعودة مجددا للمنافسة على الدخول في المربع الذهبي وإن كان هذا الهدف قد أصبح بعيد المنال نسبيا بعد الخسارة الأخيرة للفريق أمام الخور.
ويسعى السيلية إلى دخول منطقة الأمان ومن المنتظر أن يتم الدفع بلاعب جديد وهو البرازيلي ويليام جيلبرتو في المباراة أمام قطر ليشارك بدلا من البوركيني عبد الله سيسي المصاب.
كووورة
