الرئيسية
محمد شليق لاعب فريق الشـــــــط للملحــــــق الرياضـــــــي :-
أنا أستحـــــق اللعب فــي المنتخــــب
حظوظ الشط
- حظوظ الشط في الدوري لهذا الموسم ، طبعاً وقبل كل شيء فريق الشط من الفرق التي لاتمتلك الإمكانات التي يتميز بها مثيلاته من الأندية الكبيرة التي لها اسمها ومكانها ، نادي الشط ، نادٍ عاد ، ونحن بدأنا هذا الموسم بداية جيدة وإلى حد الآن ترتيبنا في الدوري أعتبره جيداً إلى حد ما وإن شاء الله لا نضطر للهبوط إلى الدرجة الثانية ، هناك أسماء شابة صغيرة وطموحة ، لديها الرغبة بأن تواصل إلى الأمام وهذا الطموح هو ما جعلنا في مرتبة متقدمة أو مطمئنة إلى حد ما .
التحكيم أعتبره فاشلاً
- أتمنى أن يكون التحكيم دائماً في المستوى المطلوب وليس كما هو عليه الآن فنحن كلاعبين وفرق نعمل ما في وسعنا ولا ندخر جهدنا في أية مباراة ، ونكون في حالة شدّ عصبي تام ، وبمجرد أن نسيء التصرف نتعرض للبطاقات الملونة ، من قبل الحكام ، المتذبذب مستواهم من مباراة لأخرى فأحياناً الحكم نفسه تجده في مباراة ما يؤدي بصورة جيدة بينما في مباراة أخرى لا تصدق أنه نفس الحكم الذي أدار تلك المباراة ، فلا نريد تذبذباً بالمستوى ولاثباته ، بل تحسنه بصورة أفضل من مباراة لأخرى لأن هناك من يتابع ويتفرج ، هناك لجنة حكام تراقب وتدوّن ، لا يمكن تجاهلها ، إلى جانب نقطة أخرى مهمة وأساسية تضاف إلى إخفاقات التحكيم ، هي تجاهل الحكام لبعض النقاط الصغيرة وتهميشها والوقوف دائماً ضدها إلى جانب الفرق الكبيرة ومساندتها وأقول إن الفرق الكبيرة تلعب بأحد عشر لاعباً زائد حكم المباراة .
لهذا السبب التحقنا مؤخراً
السبب طبعاً هو إدارة النادي ، ولا أنكر أن إدارة نادي الشط من أفضل الإدارات المنظمة التي ارتحت معها ، إلا أن ما حدث هذا الموسم أن الإدارة تأخرت في تسوية عقود احتراف اللاعبين إلى جانب تأخرهم في إبلاغنا بمواعيد المعسكرات التي كانوا يريدون إقامتها وهذا التأخير بدأ واضحاً في كل الأمور المتعلقة باللاعبين ، ونحن طبعاً لا نستطيع أن نلعب طالما لم تكن أمورنا منظمة ومسوية على الأقل من قبل الإدارة .
المدرب الأجنبي أفضل
من المحلي
المدرب الليبي على مستوى كبير من الكفاءة ، إلا أنني أفضّل المدرب الأجنبي على المحلي ، لأمور كثيرة منها ، إنه لا يعرف الوساطة ولا المحاباة " وما عنداش فلان ولا علان " وأنت وموهبتك ، ويهتم جداً بالعامل النفسي للرياضي ويركز على راحته ، ولو قلت له أنك متعب ولن تلعب في المباراة يقدرك ، عكس مدربينا فكل هذه الأشياء غائبة عنهم ولو قلت له إنك متعب " يقولون لك" أنت كذاب " .
الصعوبات المالية هي السبب
- التفريط في الفئات السنية الصغرى لنادي الشط ، رغم اهتمامه بها ، وكما هو مع المواهب منذ الصغر ، يرجع للأمور المادية ففي كثير من الأحيان يعجز النادي مثلاً عن دفع مرتبات اللاعبين فيضطر لبيع اللاعبين الموهوبين والبارزين للأندية الكبرى .
رسالة إلى البنزرتي
- أتوجه بالسؤال وبصراحة ودون أية مجاملة لمدرب المنتخب الوطني فوزي البنزرتي " أنا كمحمد شليق أحس في نفسي الكفاءة والمستوى الرفيع وأستحق أن ألعب بالمنتخب " وأنا في حيرة من أمري ، هل المدرب تفرج علينا ولم نعجبه !! أوأن عنده شيئاً آخر في ذهنه يفكر به ؟! فاللعب بالمنتخب طموحي ، وطموح كل لاعب غيور على وطنه ويحب أن يمثّله أحسن تمثيل وأتمنى أن يتحقق هذا المطلب في الأيام القريبة القادمة .
الفريق الجديد لموسم الإياب
فريقي الجديد هذا الشيء أردت ان يكون سراً احتفظ به لنفسي وافاجأ به جمهوري تركي لفريق الشط وانتقالي للعب في صفوف فريق عريق لن أذكر اسمه الآن ولكنني اخترت اللعب معه رغم العروض التي جاءتني من أندية أخرى كالمدينة والأخضر .
أرضية تعبانة
فريق الشط لا يملك ميداناً يحتوي اللاعبين وتدربياتهم ، فأرضية ملعب الشط أراها من الميادين التعبانة جداً والتي لا تصلح للعب أو التدرب عليها حتى المدرب نفسه يلاقي الصعوبة دائماً في إيصال فكرة التمرين والخطط لنا كرياضيين حتى الرياضيين يخافون من الإصابة "من الفئات الصغرى إلى الكبرى" مما يضطرنا في أحيان كثيرة للانتقال والتدرب في أندية قريبة لنا كالجمارك والمحلة ، وهذا حقيقة ليس منظر فريق يلعب في الدرجة الأولى ويشرفها .
هذا المدرب له الفضل الكبير
- هناك العديد من المدربين الذين تناوبوا على تدريب فريق الشط ولكن الأبرز وبوجهة نظري " سعيد الشوشان " الذي كانت بدايته موفقة ، مدرب الحقيقة راقي في تعامله مع الرياضيين إلا انه لم يوفق في النتائج .
لجنة المسابقات أرجو الاهتمام
الدوري وكما تعرفون من 16 عشر فريقاً ، وهذا معناه أن نلعب 15 مباراة متواصلة وهذا الضغط الكبير في المباريات مع قلة الميادين الجيدة والمجهزة لا يساعدنا كثيراً ، وهذا حدث كثيراً ، هذه السنة وما حصل في مباراة " الأولمبي والمدينة " بملعب الزاوية من أمطار وبركة مياه صعبة المهمة ، فالمفترض على لجنة المسابقات أن تكون أدرى بهذه الأمور وكيفية معالجتها فأداء الرياضيين لن يكون جيداً ولن يعطوك ما تريده منهم إن أنت لم تعطهم .
الدوري الليبي ضعيف
ضعف الدوري الليبي يرجع لعدة أسباب ، السبب الأول الملاعب ، أما السبب الثاني والأهم هو أن الأندية الصغيرة لا تملك الإمكانيات لشراء الرياضيين الجيدين ، وليس لديها امكانيات لمنافسة الفرق الكبيرة وهذا ما جعل البطولة تنحصر بين الأهلي ط والاتحاد ، لماذا .. لأن لديهما إمكانيات تؤهلهما لذلك .
هذا رأيي في الإعلام الرياضي
الإعلام جهودهم تذكر فتشكر ، فهو الذي يبحث عن كل كبيرة وصغيرة والحقيقة غير مقصرين وبادلين أكثر من مجهوداتهم ويتواجدون في كل الملاعب بطبرق والبيضاء ويواصلون كل كبيرة وصغيرة حتى الرياضيين انفسهم يزيد ارتياحهم ويعطون أكثر مما عندهم .
حظوظنا للتأهل موجودة
لدينا امكانيات تؤهلنا لكأس العالم والحصول على كأس افريقيا لما لا ولكن مشكلتنا في عقلية الرياضي نفسه ، وعدم فهمه لمعنى ان يكون محترفاً مدرب المنتخب
مدرب معروف وقدير أوجه له التحية والتقدير، هو يريد أن يضيف شيئاً للمنتخب الليبي وهو أكثر مدرب فَهِم امكانيات اللاعب وماذا تريد الكرة الليبية؟ .
موقف طريف
حدث لي حين كنت ألعب مع نادي رفيق ضد نادي الاتحاد ، عند دخولي في الشوط الثاني نادىان المدرب " صالح صولة " وقال لي كلّم لاعب الوسط وقل له أن يتأخر إلى الوراء " وبمجرد ان دخلت لعبتُ الكرة ورائي دون أن أراها وظننت انها خرجت إلى التماس فالتفتت في تلك اللحظة وكلمت زميلي وأبلغته بالتوصية ولما جاءت الكرة نحوي ظننت أنهم أعطوها لي كي أنفّذ " التماس " امسكتها بيدي والكرة هي أصلاً في اللعب فجاءني الحكم بسرعة يجري قال لي " حط الكرة شن ادير"
كلمة اخيرة
- أتوجه بالشكر لكل من ساندني ووقف بجانبي ولا أنسى فضل المدربين / ابوبكر باني ، سعيد الشوشان ، علي المرجيني ، عبدالرؤوف بنور ،امحمد الفيلالي ، جمال بنور .
أنا أستحـــــق اللعب فــي المنتخــــب
حظوظ الشط
- حظوظ الشط في الدوري لهذا الموسم ، طبعاً وقبل كل شيء فريق الشط من الفرق التي لاتمتلك الإمكانات التي يتميز بها مثيلاته من الأندية الكبيرة التي لها اسمها ومكانها ، نادي الشط ، نادٍ عاد ، ونحن بدأنا هذا الموسم بداية جيدة وإلى حد الآن ترتيبنا في الدوري أعتبره جيداً إلى حد ما وإن شاء الله لا نضطر للهبوط إلى الدرجة الثانية ، هناك أسماء شابة صغيرة وطموحة ، لديها الرغبة بأن تواصل إلى الأمام وهذا الطموح هو ما جعلنا في مرتبة متقدمة أو مطمئنة إلى حد ما .
التحكيم أعتبره فاشلاً
- أتمنى أن يكون التحكيم دائماً في المستوى المطلوب وليس كما هو عليه الآن فنحن كلاعبين وفرق نعمل ما في وسعنا ولا ندخر جهدنا في أية مباراة ، ونكون في حالة شدّ عصبي تام ، وبمجرد أن نسيء التصرف نتعرض للبطاقات الملونة ، من قبل الحكام ، المتذبذب مستواهم من مباراة لأخرى فأحياناً الحكم نفسه تجده في مباراة ما يؤدي بصورة جيدة بينما في مباراة أخرى لا تصدق أنه نفس الحكم الذي أدار تلك المباراة ، فلا نريد تذبذباً بالمستوى ولاثباته ، بل تحسنه بصورة أفضل من مباراة لأخرى لأن هناك من يتابع ويتفرج ، هناك لجنة حكام تراقب وتدوّن ، لا يمكن تجاهلها ، إلى جانب نقطة أخرى مهمة وأساسية تضاف إلى إخفاقات التحكيم ، هي تجاهل الحكام لبعض النقاط الصغيرة وتهميشها والوقوف دائماً ضدها إلى جانب الفرق الكبيرة ومساندتها وأقول إن الفرق الكبيرة تلعب بأحد عشر لاعباً زائد حكم المباراة .
لهذا السبب التحقنا مؤخراً
السبب طبعاً هو إدارة النادي ، ولا أنكر أن إدارة نادي الشط من أفضل الإدارات المنظمة التي ارتحت معها ، إلا أن ما حدث هذا الموسم أن الإدارة تأخرت في تسوية عقود احتراف اللاعبين إلى جانب تأخرهم في إبلاغنا بمواعيد المعسكرات التي كانوا يريدون إقامتها وهذا التأخير بدأ واضحاً في كل الأمور المتعلقة باللاعبين ، ونحن طبعاً لا نستطيع أن نلعب طالما لم تكن أمورنا منظمة ومسوية على الأقل من قبل الإدارة .
المدرب الأجنبي أفضل
من المحلي
المدرب الليبي على مستوى كبير من الكفاءة ، إلا أنني أفضّل المدرب الأجنبي على المحلي ، لأمور كثيرة منها ، إنه لا يعرف الوساطة ولا المحاباة " وما عنداش فلان ولا علان " وأنت وموهبتك ، ويهتم جداً بالعامل النفسي للرياضي ويركز على راحته ، ولو قلت له أنك متعب ولن تلعب في المباراة يقدرك ، عكس مدربينا فكل هذه الأشياء غائبة عنهم ولو قلت له إنك متعب " يقولون لك" أنت كذاب " .
الصعوبات المالية هي السبب
- التفريط في الفئات السنية الصغرى لنادي الشط ، رغم اهتمامه بها ، وكما هو مع المواهب منذ الصغر ، يرجع للأمور المادية ففي كثير من الأحيان يعجز النادي مثلاً عن دفع مرتبات اللاعبين فيضطر لبيع اللاعبين الموهوبين والبارزين للأندية الكبرى .
رسالة إلى البنزرتي
- أتوجه بالسؤال وبصراحة ودون أية مجاملة لمدرب المنتخب الوطني فوزي البنزرتي " أنا كمحمد شليق أحس في نفسي الكفاءة والمستوى الرفيع وأستحق أن ألعب بالمنتخب " وأنا في حيرة من أمري ، هل المدرب تفرج علينا ولم نعجبه !! أوأن عنده شيئاً آخر في ذهنه يفكر به ؟! فاللعب بالمنتخب طموحي ، وطموح كل لاعب غيور على وطنه ويحب أن يمثّله أحسن تمثيل وأتمنى أن يتحقق هذا المطلب في الأيام القريبة القادمة .
الفريق الجديد لموسم الإياب
فريقي الجديد هذا الشيء أردت ان يكون سراً احتفظ به لنفسي وافاجأ به جمهوري تركي لفريق الشط وانتقالي للعب في صفوف فريق عريق لن أذكر اسمه الآن ولكنني اخترت اللعب معه رغم العروض التي جاءتني من أندية أخرى كالمدينة والأخضر .
أرضية تعبانة
فريق الشط لا يملك ميداناً يحتوي اللاعبين وتدربياتهم ، فأرضية ملعب الشط أراها من الميادين التعبانة جداً والتي لا تصلح للعب أو التدرب عليها حتى المدرب نفسه يلاقي الصعوبة دائماً في إيصال فكرة التمرين والخطط لنا كرياضيين حتى الرياضيين يخافون من الإصابة "من الفئات الصغرى إلى الكبرى" مما يضطرنا في أحيان كثيرة للانتقال والتدرب في أندية قريبة لنا كالجمارك والمحلة ، وهذا حقيقة ليس منظر فريق يلعب في الدرجة الأولى ويشرفها .
هذا المدرب له الفضل الكبير
- هناك العديد من المدربين الذين تناوبوا على تدريب فريق الشط ولكن الأبرز وبوجهة نظري " سعيد الشوشان " الذي كانت بدايته موفقة ، مدرب الحقيقة راقي في تعامله مع الرياضيين إلا انه لم يوفق في النتائج .
لجنة المسابقات أرجو الاهتمام
الدوري وكما تعرفون من 16 عشر فريقاً ، وهذا معناه أن نلعب 15 مباراة متواصلة وهذا الضغط الكبير في المباريات مع قلة الميادين الجيدة والمجهزة لا يساعدنا كثيراً ، وهذا حدث كثيراً ، هذه السنة وما حصل في مباراة " الأولمبي والمدينة " بملعب الزاوية من أمطار وبركة مياه صعبة المهمة ، فالمفترض على لجنة المسابقات أن تكون أدرى بهذه الأمور وكيفية معالجتها فأداء الرياضيين لن يكون جيداً ولن يعطوك ما تريده منهم إن أنت لم تعطهم .
الدوري الليبي ضعيف
ضعف الدوري الليبي يرجع لعدة أسباب ، السبب الأول الملاعب ، أما السبب الثاني والأهم هو أن الأندية الصغيرة لا تملك الإمكانيات لشراء الرياضيين الجيدين ، وليس لديها امكانيات لمنافسة الفرق الكبيرة وهذا ما جعل البطولة تنحصر بين الأهلي ط والاتحاد ، لماذا .. لأن لديهما إمكانيات تؤهلهما لذلك .
هذا رأيي في الإعلام الرياضي
الإعلام جهودهم تذكر فتشكر ، فهو الذي يبحث عن كل كبيرة وصغيرة والحقيقة غير مقصرين وبادلين أكثر من مجهوداتهم ويتواجدون في كل الملاعب بطبرق والبيضاء ويواصلون كل كبيرة وصغيرة حتى الرياضيين انفسهم يزيد ارتياحهم ويعطون أكثر مما عندهم .
حظوظنا للتأهل موجودة
لدينا امكانيات تؤهلنا لكأس العالم والحصول على كأس افريقيا لما لا ولكن مشكلتنا في عقلية الرياضي نفسه ، وعدم فهمه لمعنى ان يكون محترفاً مدرب المنتخب
مدرب معروف وقدير أوجه له التحية والتقدير، هو يريد أن يضيف شيئاً للمنتخب الليبي وهو أكثر مدرب فَهِم امكانيات اللاعب وماذا تريد الكرة الليبية؟ .
موقف طريف
حدث لي حين كنت ألعب مع نادي رفيق ضد نادي الاتحاد ، عند دخولي في الشوط الثاني نادىان المدرب " صالح صولة " وقال لي كلّم لاعب الوسط وقل له أن يتأخر إلى الوراء " وبمجرد ان دخلت لعبتُ الكرة ورائي دون أن أراها وظننت انها خرجت إلى التماس فالتفتت في تلك اللحظة وكلمت زميلي وأبلغته بالتوصية ولما جاءت الكرة نحوي ظننت أنهم أعطوها لي كي أنفّذ " التماس " امسكتها بيدي والكرة هي أصلاً في اللعب فجاءني الحكم بسرعة يجري قال لي " حط الكرة شن ادير"
كلمة اخيرة
- أتوجه بالشكر لكل من ساندني ووقف بجانبي ولا أنسى فضل المدربين / ابوبكر باني ، سعيد الشوشان ، علي المرجيني ، عبدالرؤوف بنور ،امحمد الفيلالي ، جمال بنور .
